الجيش الإسرائيلي يصدر أمر إخلاء لسكان خان يونس وبلدات مجاورة
وأشار البيان إلى أن "أمر الإخلاء لا يشمل مستشفيي الأمل وناصر (في خان يونس)".
وأشار البيان إلى أن "أمر الإخلاء لا يشمل مستشفيي الأمل وناصر (في خان يونس)".
إن "عرض الوسطاء المقدم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يتضمن إطلاق سراح 10 محتجزين مقابل هدنة لمدة 70 يوماً وانسحاب إسرائيلي جزئي من القطاع".
تعاني من فقدان العديد من المستلزمات الطبية مثل المراهم، والمضادات الحيوية، ومواد التخدير
تواصل اسرائيل رفض أي مقترح جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. فقد رفضت تل أبيب اليوم مقترحا يتضمن هدنة 60 يوما
طلبت الإدارة الأمريكية من اسرائيل تأجيل توسيع العملية العسكرية في غزة لصالح فرصة للتوصل إلى صفقة تبادل اسرى قريبًا.
قال الناشط الإعلامي في مسافر يطا أسامه مخامرة، ان مجموعة من المستوطنين يرتدون زي الجيش الإسرائيلي
ربما لا يحمل هذا التقرير إجابة، لكنه يطرح سؤالًا مؤلمًا بصيغة إنسانية: من الذي يمثل الطب فعلاً؟ ومن الذي يستحق أن يُسمى طبيبًا؟
وبحسب المعطيات، فإن 3,785 شخصًا ارتقوا، وأصيب 10,756 آخرون منذ 18 آذار/مارس الماضي، وهو التاريخ الذي استؤنفت فيه الغارات بعد وقف إطلاق النار المؤقت.
نعم، مهما طال بنا الظلام، فإن أنوار الصباح ستجليه حتمًا. سيُهزم الظلم، وسينتصر الحق، يا أمتنا، سيزول هذا الهوان
أن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية اختار الجهة التي ستوزع المساعدات في غزة من وراء ظهر المؤسسة الأمنية من دون مناقصة أو إجراء قانوني سليم.
وأضاف: "بدأت الإدارة الأمريكية تكتشف الخداع الإسرائيلي، مما تسبب في مشاكل وتأجيلات في بدء توزيع المساعدات داخل غزة".
وخلال النشاط، تم ضبط أدوات اقتحام ووسائل تكنولوجية يُشتبه بأنها استُخدمت لتشغيل المركبات المسروقة.
لم تتضح بعد تفاصيل الحادث أو خلفيته، وما إذا كان مرتبطًا بمهام عملياتية أو خلاف داخلي بين الجنود.
كما فجروا عين نفق عندما حاول جنود آخرون الوصول للمكان، واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة.
وأشارت إلى أن تلك القوات تتمركز في قطاع غزة في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية في غزة.
خلال العملية، كشفت الشرطة عن صاروخ "ماتادور"، مسدسين، بندقية M4، مخازن، ذخيرة، كاتم صوت، واعتقلت شابين في العشرينات من عمرهم من سكان الضفة الغربية يتواجدان داخل إسرائيل بشكل غير قانوني.
وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين
وأوضحت المصادر أن تصريحات زامير جاءت في أعقاب قرار نتنياهو إعادة الوفد الإسرائيلي من الدوحة، وبالتوازي مع تشديده لمواقفه العلنية.
أشار المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أن إسرائيل أصدرت منذ بداية العام 35 أمر تهجير قسري في قطاع غزة
اعلنت وزارة الصحة بغزة ان 79 شهيدا، منهم 5 شهداء انتشال، و 211 إصابة وصلوا لمستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية.